سأنقل لكم حديثا عجيبا ! لا يكاد يسمع به عبد مسلم إلا ندم أنه لم يسمع به من قبل !!
هذا الحديث ذكر فيه النبي صلى الله عليه و سلم عبادتين مِن أيسر و أعجب ما سترون !! و ذكر لهما " ست فضائل " و إليك الفضائل :- الفضيلة الأولى : أنه لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة
- الفضيلة الثانية : و هي ميزة عجيبة : أنّهما عبادتان يسيرتان
- الفضيلة الثالثة : أن الذي يعمل بهما من الناس قليل
- الفضيلة الرابعة : أن الشيطان يجتهد في صرف المسلم عنهما !
- الفضيلة الخامسة : أنهما تزيدان المسلم في يومه و ليلته 2500 حسنة
الفضيلة السادسة : و تمحوان من سيئات يومه و ليلته 2500 سيئة
- العبادة الأولى : بعد كل صلاة مفروضة " سبحان الله " عشر مرات ، " الحمد لله " عشر مرات ، " الله أكبر " عشر مرات
فالعدد ثلاثون
و بما أن الصلوات المفروضة خمس ، فالعدد : مائة و خمسون
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " فتلك مائة و خمسون في اللّسان ، و ألف و خمسمائة في الميزان "- العبادة الثانية : قبل النوم " سبحان الله " ثلاثا و ثلاثين ، " الحمد لله " ثلاثا و ثلاثين ، " الله أكبر " أربعا و ثلاثين ، فالعدد مائة
و بما أن الحسنة بعشر أمثالها فقد قال رسول الله " فتلك مائة في اللسان ، و ألف في الميزان "
و لمّا كانت الحسنات ألفين و خمسمائة حسنة فقد ختم الرسول الحديث بقوله " فأيّكم يعمل في اليوم ألفين و خمسمائة سيئة ؟! "
و هذا يعني أن العبادتين تُكفّران من سيئات العبد في ذلك اليوم " ألفين و خمسمائة سيئة "
- و قال رسول الله عن هاتين العبادتين : " لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة "
- و قال : " و إنهما ليسير ، و مَن يعمل بهما قليل "
- و قال عنهما : " يأتي الشيطانُ إلى أحدكم بعد صلاته ، فلا يزال يُذكّره حاجته ، يقول اذكر كذا و اذكر كذا ، حتى يقوم قبل أن يقولها "
- و قال : " و يأتي الشيطانُ إلى أحدكم عند منامه ، فلا يزال يُنوّمه ، حتى ينام قبل أن يقولها "
و الحديث أخرجه أبو داود و غيره ، و هو مِن رواية الصحابي عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، و صحّحه الألباني
و هو حديث عظيم ، يشتريه المسلم بكل ما يملك ، أوصيكم بالعمل به و تعليمه كل مَن ترون لأنه يحقق للعبد كثيرا من الأجور
والدعاء الذي قبل النوم جاء فيه حديث آخر ، فقد أوصى به الرسول فاطمة لمّا اشتكت من عمل البيت ، و قال أنه : " خير من خادم "
قال عليّ رضي الله عنه عن تسبيحات ما قبل النوم : " فما تركتها منذ سمعتها من رسول الله ، و لا ليلة صفّين ! "
( ليلة معركة صفين ! )
تمّت ،،، أسأل الله أن يبارك فيها
هذا الحديث ذكر فيه النبي صلى الله عليه و سلم عبادتين مِن أيسر و أعجب ما سترون !! و ذكر لهما " ست فضائل " و إليك الفضائل :- الفضيلة الأولى : أنه لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة
- الفضيلة الثانية : و هي ميزة عجيبة : أنّهما عبادتان يسيرتان
- الفضيلة الثالثة : أن الذي يعمل بهما من الناس قليل
- الفضيلة الرابعة : أن الشيطان يجتهد في صرف المسلم عنهما !
- الفضيلة الخامسة : أنهما تزيدان المسلم في يومه و ليلته 2500 حسنة
الفضيلة السادسة : و تمحوان من سيئات يومه و ليلته 2500 سيئة
- العبادة الأولى : بعد كل صلاة مفروضة " سبحان الله " عشر مرات ، " الحمد لله " عشر مرات ، " الله أكبر " عشر مرات
فالعدد ثلاثون
و بما أن الصلوات المفروضة خمس ، فالعدد : مائة و خمسون
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " فتلك مائة و خمسون في اللّسان ، و ألف و خمسمائة في الميزان "- العبادة الثانية : قبل النوم " سبحان الله " ثلاثا و ثلاثين ، " الحمد لله " ثلاثا و ثلاثين ، " الله أكبر " أربعا و ثلاثين ، فالعدد مائة
و بما أن الحسنة بعشر أمثالها فقد قال رسول الله " فتلك مائة في اللسان ، و ألف في الميزان "
و لمّا كانت الحسنات ألفين و خمسمائة حسنة فقد ختم الرسول الحديث بقوله " فأيّكم يعمل في اليوم ألفين و خمسمائة سيئة ؟! "
و هذا يعني أن العبادتين تُكفّران من سيئات العبد في ذلك اليوم " ألفين و خمسمائة سيئة "
- و قال رسول الله عن هاتين العبادتين : " لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة "
- و قال : " و إنهما ليسير ، و مَن يعمل بهما قليل "
- و قال عنهما : " يأتي الشيطانُ إلى أحدكم بعد صلاته ، فلا يزال يُذكّره حاجته ، يقول اذكر كذا و اذكر كذا ، حتى يقوم قبل أن يقولها "
- و قال : " و يأتي الشيطانُ إلى أحدكم عند منامه ، فلا يزال يُنوّمه ، حتى ينام قبل أن يقولها "
و الحديث أخرجه أبو داود و غيره ، و هو مِن رواية الصحابي عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، و صحّحه الألباني
و هو حديث عظيم ، يشتريه المسلم بكل ما يملك ، أوصيكم بالعمل به و تعليمه كل مَن ترون لأنه يحقق للعبد كثيرا من الأجور
والدعاء الذي قبل النوم جاء فيه حديث آخر ، فقد أوصى به الرسول فاطمة لمّا اشتكت من عمل البيت ، و قال أنه : " خير من خادم "
قال عليّ رضي الله عنه عن تسبيحات ما قبل النوم : " فما تركتها منذ سمعتها من رسول الله ، و لا ليلة صفّين ! "
( ليلة معركة صفين ! )
تمّت ،،، أسأل الله أن يبارك فيها
التواصل الاجتماعي